الوسم: التفاح

خل التفاح

يُعد خل التفاح الأحمر أو حمض الخليك المُخفف من أهم العناصر الطبيعيّة التي تنتج عن عملية تخمير التفاح الأحمر، حيث يتميز بخصائصه العلاجية المميزة وقيمته الغذائية العالية التي تجعل منه علاجاً مناسباً للعديد من المشكلات الصّحية، وواقٍ من عدد كبير منها؛ وذلك بفضل احتوائه على الفيتامينات، والأملاح الأمينية، والبروتين، والسكريات، والألياف، والكربوهيدرات، ومضادات الأكسدة.

فوائد خل التفاح الأحمر يعتبر محلول الخل الأحمر من أقوى المضادات الطبيعيّة للأكسدة، وخاصة البيتا كاروتين، فهو يقاوم بالتالي الخلايا السرطانية ويمنع انتشارها. يحد من ارتفاع الكولسترول الضار في الدم، وبالتالي يسهّل وصول الأكسجين إلى خلايا الجسم وإلى الدم، مما يقلّل إلى حد كبير احتمالية التعرض لأمراض القلب، والأوعية الدموية والشرايين؛ لاحتوائه على الألياف القابلة للذوبان في الماء. يخفف الأوجاع المرافقة لالتهاب المفاصل، ويقلّل احتمالية التعرض للروماتيزم عن طريق تناوله مرتين يومياً في الصباح والمساء. يقوي الذاكرة، ويقلّل احتمالية الإصابة بمرض الزهايمر، وخاصة لدى كبار السن. ينشط المخ، ويقي من الشرود الذهني، ويزيد التركيز والانتباه والفهم. يرفع كفاءة عملية التمثّيل الغذائي، ويساهم بالتالي في التغلب على مشكلة السمنة، وذلك بتناول ملعقة منه قبل الوجبات الرئيسية بنصف ساعة، مع الحرص على إذابته في الماء أو إضافته إلى الشوربات والأطباق الغذائية المختلفة. يعالج مشكلات الجهاز التنفسي، ويخفف السعال، ويقي من الزكام ومن مشاكل القصبات الهوائية. يزيد قدرات الجهاز المناعي في الجسم، حيث يقاوم الجراثيم والميكروبات التي تعتبر من المُسببات الرئيسية للأمراض المختلفة. يخفف إلى حد كبير ظهور علامات الشيخوخة مثل التجاعيد، والخطوط الرفيعة، والشعر الأبيض؛ لاحتوائه على المضادات الطبيعيّة للأكسدة التي تجدد الجلد وتمنحه الحيوية والشباب، كما يعد مثالياً للحد من المشاكل المصاحبة للبشرة الدهنية، وعلى رأسها كثرة الإفرازات الدهنية والزيتية، مما يزيد احتمالية ظهور الحبوب والندوب كونه يحتوي على نسبة جيدة من حمض الألفا هيدروكسي، فضلاً عن احتوائه على المركبات القابضة. يحتوي على مجموعة من الأحماض الأمينية الضرورية للجسم، والتي تضمن كفاءة أداء عملياته الحيوية. يساهم في طرد السموم من الجسم. يقضي على الرائحة الكريهة للقدمين، والتي تُشكل كابوساً للعديد من الأشخاص.

محاذير لتناول خل التفاح الأحمر

يجب تناول خل التفاح الأحمر بكميات بسيطة أو معتدلة تفادياً للمضاعفات الخطيرة التي تصاحب الزيادة في كميته، والتي تتمثّل في ارتفاع معدّل الحموضة في المعدة، لكن يُمنع تناوله من قِبل الأشخاص الذين يعانون من مرض السكري؛ لأنّه يحتوي على نسبة مرتفعة من عنصر الكروم الذي يؤثر في معدّلات السكر في الدم.

محتويات ١ خل التفاح ٢ صنع خل التفاح في المنزل ٢.١ المكوّنات ٢.٢ طريقة التحضير ٣ فوائد خل التفاح خل التفاح

خل التفاح هو عبارة عن سائل غذائي يعتمد تصنيعه بشكل أساسي على عمليّة تخمّر التفاح، ويتميّز بغناه بالعناصر الغذائيّة الهامّة مثل: الفيتامينات، والأحماض الأمينيّة، والأملاح المعدنيّة، والإنزيمات، وغيرها، ولعل هذا أحد الأسباب الأساسيّة التي جعلت الإنسان يعتاد على استخدامه منذ القدم في مجالات الحياة المختلفة، وما زال يستخدمه إلى الآن.

يُستخدم بكثرة في إعداد الكثير من وجبات الطعام، والوصفات العلاجية والجمالية، ولذلك يحرص الكثير من الناس على وجوده بشكل دائم في المنزل، فهم يقبلون على شرائه بكثرة من محلات البقالة.

يمكن تصنيعه في المنزل بخطوات بسيطة وسهلة عوضاً عن شرائه مصنّعاً، وفي هذا المقال سنتعرّف على طريقة صنع خل التفاح في المنزل.

صنع خل التفاح في المنزل المكوّنات عشرون حبة من التفاح. القليل من الماء.

طريقة التحضير نغسل حبات التفاح جيّداً بالماء. نقطع كل حبة من حبات التفاح إلى أربعة أقسام متساوية، ونضعها في طبق مسطح، ونترك القطع على درجة حرارة المطبخ حتّى يصبح لونها بنيّاً. ننقع التفاح المقطع في قدر زجاجي كبير بحيث يكون ذا فتحة واسعة. نصب الماء فوق التفاح المقطع في القدر الزجاجي بحيث يغمره تماماً. نغطي الوعاء بوساطة منديل مع مراعاة عدم جعل المنديل ملتصقاً بالفتحة تماماً، بل نتركه مفتوحاً قليلاً حتّى يدخل الأكسجين إلى القدر الزجاجي. نضع القدر في منطقة مظلمة ودافئة، ونتركه هكذا لمدة ستة أشهرمع مراعاة رج القدر وتحريكه مرّة واحدة كل أسبوع. عند مرور ستة أشهر سنلاحظ تكون طبقة على وجه القدر، حيث تتكون نتيجة تحول الكحول إلى مسحوق من الخل بفعل البكتيريا. نصفّي السائل الموجود في القدر الزجاجي بوساطة مصفاة العصير، ونضعه في قدر زجاجي آخر ذي فتحة واسعة أيضاً، ثمّّ نغطيه بنفس المنديل. نضع القدر في مكان أو منطقة دافئة ومظلمة لمدة لا تقل عن ستة أسابيع إضافيّة. بعد مرور هذه الفترة نضع السائل الناتج في قاروة متوسطة، ثمّّّ نحفظه في القسم السفلي في الثلاجة حتّى يظل طازجاً لوقت طويل.

فوائد خل التفاح يساعد في إنقاص الوزن وإذابة الدهون والشحوم المتراكمة في الجسم. يخفف من آثار الحروق الناجمة عن أشعة الشمس. يعالج مشاكل الشعر المختلفة ومنها: التقصف، والتساقط، والقشرة، وغيرها، كما ويمنح الشعر لمعاناً، ونعومةً. يعالج التهابات المفاصل وأمراض العظام مثل: تليّن العظام، وهشاشة العظام. يعد مطهراً جيّداً للجسم، حيث يخلّصه من البكتيريا والجراثيم المتواجدة فيه. ينظّم مستوى ضغط الدم في الجسم، ويقضي على الكولسترول الضار فيه. يخفف من الآلام النّاجمة عن لدغات ولسعات الحشرات. يقوّي الأظافر، ويزيد من جمالها. يعالج القلق والتوتر، ويحسّن الحالة النفسيّة للإنسان. يساعد في التخلّص من الرائحة الكريهة للقدمين. يعالج مشكلة ظهور السيلوليت في الجسم. يساهم في تبييض الأسنان، والقضاء على البقع المتواجدة عليها. يحمي الجسم من الإصابة بأمراض السرطان المختلفة ومنها: سرطان الدم، والعظم، والبنكرياس، والجلد، وغيرها. يحد من مخاطر إصابة الإنسان بأمراض القلب المتعددة. يمنع ظهور البثور والحبوب على البشرة.

محتويات ١ التّفّاح ٢ فوائد التفّاح ٣ طريقة عمل عصير التفاح ٣.١ المكوّنات ٣.٢ طريقة التّحضير التّفّاح

يعتبر التّفّاح من ألذّ أنواع الفاكهة وأكثرها شعبيّةً وانتشاراً، ويحتوي التفّاح على العديد من العناصر الغذائيّة المهمّة، كما يتمتّع بخصائص علاجيّة رائعة إذ يوصي الأطبّاء بتناول تفّاحة واحدة يوميّاً، ويحتوي التفّاح على الحديد، والمنغنيز، والنّحاس، والبوتاسيوم، والفسفور، والكالسيوم، والألياف الغذائيّة، بالإضافة إلى مجموعة من الفيتامينات، مثل فيتامين أ وفيتامين ج، حيث تتركّز الفيتامينات بالدّرجة الأولى في القشرة، لذلك يجب تجنّب تقشير التفّاح.

فوائد التفّاح يقي الجسم من الإصابة بهشاشة العظام لاحتوائه على الكالسيوم، ومركّبات الفلافونيد التي تحمي النّساء من الإصابة بهشاشة العظام خصوصا في سنّ اليأس، كما يحتوي التفّاح على مادّة بورون التي تقوّي العظام والأسنان. يحمي الجسم من أمراض القلب والشّرايين، ومرض السّرطان. يعالج مرض الرّبو، ويزيل صوت الصّفير في الصّدر، إذ أثبتت الدّراسات أنّ الأمّهات الحوامل الّلاتي يتناولن التفّاح بكثرة، تنخفض نسبة إصابة أطفالهنّ بالرّبو. يعتبر من الثّمار الغنيّة بالألياف الطّبيعيّة التي تحرّك الأمعاء ةتنشّط عملها، وتقلّل من اضطرابات المعدة، وتحسّن عمليّة الهضم، وتمنع حدوث الإمساك وحرقة المعدة، كما تقتل الألياف الموجودة في التفّاح الخلايا السّرطانيّة في القولون. يعوّض نقص الهيموغلوبين في الدم لأنّه غنيّ بعنصر الحديد الذي يلعب دوراً مهمّاً في إنتاج خلايا الدّم الحمراء. يحافظ على صحّة الفم والّلثة والأسنان، فهو يقلّل من وجود التّجاويف في الّلثة بين الأسنان، وله خصائص قاتلة للفيروسات تحمي الأسنان من حدوث النّخر والتّسوّس. يحمي خلايا المخّ من حدوث الشّقوق الحرّة التي تصيب الإنسان بالزّهايمر والخرف لأنّ التّفّاح غنيّ بمادّة الكيرسيتين. يقي الجسم من الإصابة بالعديد من السّرطانات، فهو يحتوي على نسب عالية من الفلافونويد، والكيرسيتين، والنارينجين، والبكتين، وهي مواد لها دور فعّال في القضاء على الخلايا السّرطانيّة في القولون، والكبد، والأمعاء، وتتركّز هذه المكوّنات المهمّة في قشرة التفّاح أكثر من باقي أجزاء التفّاحة، لذلك ينصح بعدم تقشير التفّاح والاكتفاء بغسله جيّداً من أثر المبيدات والأوساخ. يفيد مرضى السكّري لأنّه غنيّ بالبكتين والألياف الّلذان يحفّزان حمض الجلاكتورونيك الذي يقلّل من حاجة الجسم للإنسولين، ويخفّف الضّغط على البنكرياس.

طريقة عمل عصير التفاح المكوّنات تفّاحتان ناضجتان. كوبان من الحليب. سكّر حسب الرّغبة.

طريقة التّحضير نقطّع التفّاح بعد تقشيره، ونضيف إليه السكّر والحليب، ونضع المكوّنات جميعها في الخلّاط الكهربائيّ. نخلط لمدّة عشر دقائق، ثمّ نضع العصير في أكواب التّقديم، ونقدّمه بارداً، ويفضّل تناول عصير التفّاح فوراً حتّى لا يتأكسد ويتغيّر لونه إلى البنّيّ، فتقلّ قيمته الغذائيّة.

عصير التفاح

يعتبر عصير التفاح من العصائر الطبيعية المنعشة التي يوصي بتناولها خبراء التغذية الصحية لما لها من فوائد متعددة لصحة الإنسان، فالتفاح بمختلف أنواعه يعتبر من الفواكه المفيدة والغنية بالعناصر الغذائية والمعادن المختلفة كالمغنيسيوم، والحديد، والنحاس، والفسفور، والبوتاسيوم، إضافةً إلى الألياف الغذائية، والبروتينات، ومضادات الأكسدة، والفيتامينات المختلفة كفيتامين ب، أ. وسنذكر في هذا المقال فوائد شرب عصير التفاح.

فوائد عصير التفاح حماية البشرة من ظهور التجاعيد المبكرة، والبقع الداكنة، والتخفيف من الهالات السوداء وحب الشباب عن طريق شربه أو تطبيقة مباشرة على البشرة، إضافةً إلى تعزيز إنتاج الكولاجين في البشرة؛ لاحتوائه على مضادات أكسدة، وفيتامين A,C ، والفينولات، والبروتينات. ترطيب الجلد ومنحه الحيوية والرطوبة العالية، وحمايته من الجفاف والتشققات؛ لذا يُنصح بتناوله باستمرار. حماية الجلد من الالتهابات، والتخلص من الأكزيما. المحافظة على صحة الشعر، كالقضاء على القشرة بفضل مضادات الأكسدة، إضافة إلى تقوية بصيلاته، ومنع تساقطه، وتعزيز نموه بفضل الفيتامينات والمعادن المختلفة. تعزيز وظيفة الكبد؛ لاحتوائه على مركبات الديتوكسيفير، وتخليصه من السموم والمنتجات الثانوية التي ينتجها بفضل خصائص التفاح القلوية. علاج اضطربات الجهاز الهضمي كالتخلص من الإمساك، وعُسر الهضم، وتحقيق التوازن في حموضة المعدة، والوقاية من سرطان القولون؛ لاحتوائه على الألياف الغذائية، ومادة البكتين. تخليص الجسم من السموم. التخلص من الوزن الزائد، فتناول كوبٍ من عصير التفاح الأخضر يكبح الشهية، ويعطي شعوراً بالشبع، ويُعزز حرق السعرات الحرارية من خلال تنشيط علمية الأيض؛ لذلك يُنصح بشربه باستمرار للتخلص من السمنة. تنشيط المخ والدماغ، والوقاية من الإصابة بالخرف والزهايمر المرتبط بالتقدم بالسن. الوقاية من أنواع السرطانات المختلفة وخاصةً القولون، والجلد كونه غني فيتامين ج، ومضادات الأكسدة التي تحدّ من انتشار الجذور الحرة والخلايا السرطانية. تعزيز وظيفة القلب والشرايين، وتنشيط عمل عضلة القلب، ومنع تأكسد الكولسترول على جدران الأوعية الدموية لأنّه غنيٌ بمضادات الأكسدة، ومركبات البوليفينول، والفلافونويدات، والبوتاسيوم، والمغنيسيوم. الوقاية من الإنفلونزا ونزلات البرد. علاج مشاكل الجهاز التنفسي، كالتخلص من الربو، والتهاب الحلق والشُّعب الهوائية، وتنقية الرئتين؛ لاحتوائه على مركبات الفلافونويد. المحافظة على صحة العظام وبقائها قوية، وحمايتها من هشاشة العظام لاحتوائه على الكاليسيوم، والبورون. تعزيز جهاز المناعة في الجسم ضدّ الميكروبات والجراثيم المختلفة؛ لأنّه غني بفيتامين ج. تعزيز صحة العين، وتقوية الرؤية؛ لاحتوائه على فيتامين أ. تنظيم معدلات ضغط الدم من خلال تقليل معدلات الكولسترول الضار في الدم وزيادة نسبة الكولسترول النافع.

محتويات ١ سموثي التفاح والأناناس ٢ عمل سموثي التفاح والأناناس ٢.١ المكونات ٢.٢ طريقة التحضير ٢.٣ نصائح سموثي التفاح والأناناس السموثي: هو أحد أنواع العصائر التي تمتاز بسمكها وغلاظتها لأنَّ الماء لا يضاف إليها، وهي عادةً تتكون من بعض أنواع الفواكه أو الخضراوات، ويضاف إليه الحليب أو الآيس كريم وبعض مكعبّات الثلج.

عادةً يُشرب السموثي إلى جانب وجبةٍ ما لتعزيز الفائدة الغذائية أو يقدَّم كوجبةٍ صباحيَّة بحسب الخضراوات أو الفواكه التي يحتويها. هذه الوصفة نقدِّم لكم طريقة إعداد سموثي التّفاح والأناناس بالإضافة إلى الحليب ومكعَّبات الثَّلج، نرجو أن تنال إعجابكم.

عمل سموثي التفاح والأناناس المكونات تفاحة كبيرة (240 غ الحبة). نصف علبة من شرائح الأناناس (وزن العلبة 567 غ). ربع ملعقة كبيرة من القرفة المطحونة. ربع كوب من شرائح اللّوز النيء. ربع كوب من الحليب السّائل. كرتان صغيرتان من الآيس كريم بنكهة الفانيلا. نصف ملعقة صغيرة من خلاصة الفانيلا. ربع كوب من مكعَّبات الثَّلج.

طريقة التحضير نغسل التُّفاح ونقشّره ونزيل البذور ثم نقطّعة إلى مكعّبات متوسطة الحجم. نقطع شرائح الأناناس إلى قطع متوسّطة الحجم مع الاحتفاظ بالماء. نضع مكعَّبات التّفاح في الخلاط الكهربائي والأناناس واللوز ونسكب ماء الأناناس المعلّب ونخفق المكوّنات جيّدًا مدَّة ثلاث دقائق. نضع الآيس كريم بنكهة الفانيلا وخلاصة الفانيلا ومكعبات الثلج، ونسكب الحليب السّائل ونخفق المكوِّنات مرة أخرى وبشكل جيّد مدَّة دقيقة. نضيف القرفة المطحونة بالتَّدريج مع الاستمرار بالخفق إلى أن نحصل على مزيج السّموثي. نسكبه في أكواب التَّقديم ونقدِّمه باردًا.

نصائح يمكن استبدال الحليب السّائل في الوصفات بالحليب المجفف بعد مزجه بالماء أو باللبن الرّائب. يمكن إضافة فواكه أخرى ترغبون بها إلى السّموثي. يمكن تفريز الفواكه، ثم استخدامها للسموثي وقت الحاجة. للحصول على سموثي كثيف، نضع الفواكه ونجمِّدها في الثَّلاجة لفترة من الزَّمن، ويفضَّل تقطيع الفواكه ذات الحبَّة الكبيرة -مثل: الموز*قبل تجميدها، أيضًا توضع لفترة خارج الثَّلاجة قبل التَّفريز؛ كي لا تلتصق الفاكهة ببعضها البعض عند تجميدها. إذا كان الشَّخص الذي يصنع السموثي، يتَّبع نظامًا غذائيًّا، فبإمكانه أن يستبدل الحليب العادي أو الآيس كريم بحليب خالي الدَّسم. لنحصل على سموثي ذو سماكة أفضل نضيف الثَّلج. تُضاف السَّوائل إلى الخلاط الكهربائي قبل إضافة الفواكه أو المواد الصَّلبة، كي يسهُل خلطها. يمكن استبدال الأناناس المعلَّب بالأناناس الطّازج. من الأفضل حفظ القرفة على شكل أعواد خشبيَّة، وطحنها وقت الحاجة؛ كي تحافظ على قوَّة نكهتها.

محتويات ١ خلّ التّفاح ٢ عمل خل التّفاح في المنزل ٣ استخدامات خل التّفاح ٣.١ التّخفيف من لدغ الحشرات ٣.٢ التّخلص من حبوب الوجه ٣.٣ تطهير المسالك البوليّة ٣.٤ علاج التهاب الحلق ٣.٥ مكافحة الأرق ٣.٦ تقوية الأظافر خلّ التّفاح يستخدم خلّ التّفاح في علاج العديد من المشاكل الصّحية منذ القدم، كما يستخدم كمضادّ حيويّ للتخلّص من العديد من الأمراض، ويقوي خلّ التّفاح جهاز المناعة، ويعالج مشاكل البشرة، إلا أنّه من الصّعب إيجاد خلّ التفاح الطّبيعي، لذا يباع خل التّفاح في العديد من المتاجر إذ يكون مُصنّعاً، لكن يمكننا إعداد خل التّفاح في المنزل بطريقة سهلة لضمان الحصول على خل طبيعيّ لا تدخله أي مكوّنات كيميائية.

عمل خل التّفاح في المنزل تُغسل خمس ثمرات من التّفاح. تقطع التّفاحات إلى أرباع مع ترك البذور في التّفاحة. تترك قطع التّفاح في جو الغرفة حتّى يتحول لونها إلى اللّون البنيّ الفاتح، ثمّ توضع في وعاء زجاجيّ عميق، ويصبّ الماء على التّفاح حتّى يغمرهُ تماماً. يغطى سطح الوعاء بمنديل ورقي مع ترك القليل من المجال لدخولِ الأكسجين إلى التّفاح. يوضع الوعاء في مكان دافئ، ومظلم، وخالٍ من الرّطوبة، ويفضّل وضع الوعاء في خزانة المطبخ، ثمّ يُترك الوعاء لمدةٍ لا تقلّ عن ستةِ أشهر، مع الانتباه إلى رجّهِ قليلاً مرة أو مرتين أسبوعياً. ستتكوّن طبقة من البكتيريا على وجه الوعاء، وهي التي تحوّل ماء التّفاح إلى خل. يصفّى خل الفتاح للتخلّص من طبقة البكتيريا. يوضع مجدداً في وعاء زجاجي، ويغطى ويترك لمدة أربعةِ أسابيع، وهكذا يصبح خل التّفاح الطبيعي جاهزاً.

استخدامات خل التّفاح التّخفيف من لدغ الحشرات

يُخلط نصف كوب من خل التفاح مع كوب من مغلي الزّعتر، ويطبق المزيج على مكان لدغ الحشراتِ عدة مرات يومياً، ويحفظ المزيج في الثّلاجة إلى حين استخدامه مجدداً.

التّخلص من حبوب الوجه

تضاف ملعقتان من خل التّفاح إلى فنجان من الماء، ويوزع المزيج على الوجه باستخدام قطنةٍ صغيرةٍ، حيث يخلّص الخلص من الحبوب وآثارها، ومن البكتيريا المسببة لها، ويزيل الزّيوت الزّائدة العالقة على البشرة.

تطهير المسالك البوليّة

يمكن شرب كوب من الماء الدّافئ المضاف إليه ملعقة من خل التّفاح على الرّيق، إذ يخلّص شرب الماء مع الخل من التّرسب الرّملي في ممر البول، ومن حصوات الكلى.

علاج التهاب الحلق

يمكن مزج ملعقة من خل الفتاح مع نصف كوب من الماء، والغرغرة به لمدة خمس دقائق كلّ ساعتين للتخلص من التهاب الحلق وألم الأسنان، إذ يقضي الخل على البكتيريا المسببة للالتهاب.

مكافحة الأرق

يخلّص خل التّفاح من الإرهاق، ويساعد على الاسترخاء، ويمكن الاستفادة منه من خلال مزج ملعقتين من خل التّفاح مع القليل من العسلِ وتناوله قبل النّوم بنصف ساعة.

تقوية الأظافر

يمكن تدليك الأظافر بالقليل من خل التّفاح المضاف إليه صفار بيضةٍ للحصول على أظافر صحية وقوية دون تكسر، والحفاظ أيضاً على صحةِ الأنسجة المحيطة بالأظافر.