الوسم: الزنجبيل

كثيراً ما نستخدم الزنجبيل كنوع من التوابل في طعامنا أو حلوياتنا أو يشرب كمشروب، وذلك لنكهته اللاذعة في إضفاء النكهة اللذيذة. توجد هذه النبتة بكثرة في المناطق الحارّة، وفي بلاد الهند، والصين، والفلبين، وسيرلانكا، والمكسيك. والزنجبيل معروف بفوائده الكثيرة، فما هي فوائده؟ وهل هناك أضرار منه وهل هناك حالات لا يجوز فيها تناول الزنجبيل؟

الزنجبيل هي نبتة من العائلة الزنجباريّة أو الزنجبيليّة، وله طعم لاذع وقويّ وحارّ أحياناً ونكهته قويّة أيضاً، وفيه زيت طيّار، والجزء المستفاد منه يكون في جذوره التي تنمو تحت التربة وتكون بيضاء مصفرّة أو سنجابيّة اللون. وهذه النبتة أزهارها صفراء، وأفضل أنواعها الزنجبيل المزروع في جامايكا.

للزنجبيل فوائد عديدة ومتنوّعة، فهو يشرب للحفاظ على صحّة الدورة الدمويّة وذلك لإحتوائه على المغنيسيوم والزنك، كما أنّه مفيد في علاج الغثيان المرتبط بالحركة السريعة، وهو يساعد كذلك في إمتصاص العناصر الغذائيّة الموجودة في طعامنا ويساعد أيضاً في تخليص الجسم من الإضطرابات المعويّة وتخفيف آلام المعدة، وهو يفيد كذلك في حماية الجسم ووقايته من أعراض الزكام والإنفلونزا.

كما أنّ الزنجبيل يمكن أن يحدّ من الإصابة بسرطان القولون والمستقيم وسرطان المبيض، وكما يعتبر مسكنّاُ قويّاً لآلام الإلتهابات، وهو علاج فعّال لأمراض الجهاز التنفسيّ. وهو مكوّن أساس في تقوية جهاز المناعة في الجسم، حيث أنّ كميّة قليلة منه تساعد في تخفيض إحتمالات الإصابة بالسكتة الدماغيّة. كما أنّ غليه مع عصير الليمون وشربه على الريق كلّ يوم صباحاً يساعد في تخفيض نسبة الكوليسترول في الدّم، وزيادة سرعة خفض الوزن والسمنة لمن يعاني منها.

وعلى الرّغم من كل هذه الفوائد العديدة للزنجبيل، إلّا أنّه هناك بعض المضار من شربه خاصّة عند الإكثار من شربه، أو عند من يعانون من أمراض معيّنة. فتناول الزنجبيل بنسبة كبيرة سبب في زيادة خفقان القلب، كما أنّه سبب في حدوث هبوط للجهاز العصبيّ المركزيّ. كما أنّ تناوله مع بعض الأعشاب التي تؤدّي لتخثّر الدّم تسبّب تكسّر الصفائح الدمويّة، فيجب عدم خلطه مع البابونج، أو الحلتيت، أو القرنفل، أو الحلبة، أو الفلفل الأحمر، أو الثوم، أو عرق السوس، وغيرها من الأعشاب التي قد تسبّب حدوث نزيف خطير.

كما أنّ الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في المرارة يجب عليهم الإبتعاد عن الزنجبيل، إضافة إلى مرضى السكري أيضاً فهو يعمل على خفض نسبة السكر في الدم. كما أنّ تناول الزنجبيل بجرعات كبيرة قد يسبّب مشاكل في الهضم، فالزنجبيل يسبّب حرقة في المعدة وتلبّك، وإسهال، والنفخات الغازيّة. كما أنّ الحامل يجب عليها أن تبتعد عنه، وذلك لأنّه قد يكون سبباً في تشوّهات الجنين الخلقيّة، وقد يكون سبباً للإجهاض أو حدوث النزيف أيضاً.

يعتبر الخل من المواد الغذائية التي تُحضَّر من خلال تخمير النباتات المختلفة مثل: التفاح، والعنب، والتمر، والزنجبيل، ويعتبر خل الزنجبيل أحد أنواع الخل المستخرجة من نبات الزنجبيل، ويتميز بطعمه اللاذع والحادق، حيث يمكن إضافته إلى الأطباق المتنوعة؛ مثل: الأسماك، والدجاج، واللحوم، والسلطات.

في الوقت الحالي أصبح خل الزنجبيل يدخل في علاج العديد من الأمراض، كما يدخل في صناعة المستحضرات التجميلية، وفي هذا المقال سنتحدث عن كيفية تحضير خل الزنجبيل في البيت دون الحاجة إلى شرائه من محلات العطارة، بالإضافة إلى فوائده العامة.

صناعة خل الزنجبيل المكوّنات كوب من الزنجبيل الطازج. نصف كوب من الخل الأبيض.

طريقة التحضير تقشير الزنجبيل، ثمّ برشه جيداً بواسطة مبشرة للحصول على خليط ناعم. خلط الزنجبيل المهروس، والخل الأبيض في وعاء حتى تتجانس المكوّنات. سكب الخليط في برطمان زجاجي، وإغلاقه بإحكام، ثمّ تركه جانباً لمدة ثلاثين يوماً، أو حتى يتخمّر جيداً.

فوائد خل الزنجبيل يُنشط الذاكرة، ويحميها من الخرف والزهايمر، ويمكن استخدامه بخلط ملعقة كبيرة من: العسل الأبيض، وحبة البركة، وخل الزنجبيل في كوب، ثم تناول الخليط مرة واحدة يومياً صباحاً. يُعالج آلام الرأس، ولا سيما الصداع النصفي، ويمكن استخدامه بوضع ملعقة كبيرة من زيت الزيتون، وخل الزنجبيل في وعاء والخلط، ثمّ دهن الرأس بالخليط لمدة خمس دقائق يومياً. يحدّ من التوتر، ويمكن استخدامه بوضع ملعقة كبيرة من خل الزنجبيل داخل كوب من الحليب السائل والخلط، ثم شرب الخليط مرتين يومياً. يُطهر الحنجرة والقصبة الهوائية من الفيروسات المختلفة، ويمكن استخدامه بتناول ملعقة صغيرة منه يومياً. يُعالج الزكام والإنفلونزا بفعالية، ويمكن استخدامه بوضع ملعقة كبيرة منه داخل كوب من الماء والخلط، ثم تناول الخليط مرتين يومياً. يحدّ من احتمالية الإصابة بأمراض العين المختلفة؛ مثل: العشى الليلي، ويمكن استخدامه بوضع ملعقة صغيرة منه بداخل كوب عصير من الجزر والخلط، ثم غمس قطعة قماش بالخليط، وبعدها عمل كمادات للعين. يُزيل البكتيريا والفيروسات الموجودة في المعدة، ويمكن استخدامه بوضع ملعقة صغيرة من: العسل الأبيض، وخل الزنجبيل، ونصف ملعقة صغيرة من: الكراوية، والزعتر، والنعناع المطحون في وعاء والخلط، ثم تناول الخليط مرتين يومياً. يُعالج بحة الصوت، ويمكن استخدامه بوضع ملعقة كبيرة من خل الزنجبيل، وملعقة صغيرة من: النعناع المطحون، وزيت الزيتون في وعاء، ثم تناول الخليط مرة واحدة يومياً. يُعالج الدوخة والدوران، ويمكن استخدامه بوضع ملعقة كبيرة من خل الزنجبيل، وملعقة صغيرة من: سكر النبات البودرة، والنشا البودرة في كوب والخلط، ثم شرب الخليط مرتين يومياً. يُنشط الجسم، ويمنحه الطاقة والحيوية، ويمكن استخدامه بوضع ملعقة صغيرة من: خل الزنجبيل، والزبيب في كوب من الحليب السائل والخلط، ثم شرب الخليط مرة واحدة يومياً. يُخفض درجة حرارة الجسم المرتفعة، ويمكن استخدامه بوضع ملعقة صغيرة منه داخل كوب من الماء الفاتر والخلط، ثم تناول الخليط ثلاث مرات يومياً أو حسب الحاجة. يحدّ من الظمأ والعطش. يُعالج القولون العصبي، ويمكن استخدامه بوضع ملعقة صغيرة منه داخل كوب من مغلي الكمون والخلط، ثم شرب الخليط مرتين يومياً.

هو عبارة عن جذور تنمو تحت الأرض تشبه طريقة نموّ البطاطا، ويمكن اعتباره من الأعشاب البريّة، وله زهرة صفراء اللون، ويمتاز بطعمه اللاذع، وتتميّز نبتة الزنجبيل بفوائدها العديدة لجميع أجزاء الجسم، وتدخل في صناعة الكثير من المستحضرات الدوائيّة والتجميليّة، وأصبح الزنجبيل عنصراً أساسيا لا يُستغنى عنه؛ حيث يمكن إضافته وخلطه مع العديد من المواد.

يمتاز الزنجبيل بتعدّد استعمالاته لعدّة أغراض؛ حيث يحبّب استعماله طازجاً حتى لا يفقد فاعليته، فهو يعمل على تنشيط الدورة الدموية، ويخلّص الجسم من الخمول ويعيد له النشاط، بالإضافة إلى أنّه يستطيع أن يخلّص الجسم من نسبةٍ عاليةٍ من الدهون الضارّة وبالتالي حرق السعرات الحرارية، وأيضاً يقلّل من آلام المفاصل والعضلات، ويساعد في التخلّص من غازات الجهاز الهضمي، ويقضي على الشعور بالغثيان واضطراب المعدة.

ويستعمل الزنجبيل للتّخفيف من حدّة احتقان الأنف والرشح، ويمكنه القضاء على البلغم، ويستخدم للتخلّص من عسر الهضم، ويحفّز إفراز المعدة للإنزيمات للمساعدة في عمليّة امتصاص الغذاء، وتوصّل العلماء حديثاً إلى أنّ الزنجبيل يحارب الخلايا السرطانيّة ويقوّي مناعة الجسم، ممّا يساهم في زيادة مقاومة الجسم للأمراض، ويستطيع أن يخلّص الشعب الهوائيّة من المخاط الذي يعيق عمل الرئة، ويسبّب ضيق التنفّس، وهذة الاستعمالات هي الّتي تخصّ أعضاء الجسم.

استعمال الزنجبيل

يستعمل الزنجبيل في علاج الكثير من الأمرض، منها:

الصداع النصفي الّذي يسبّب الألم والتوتّر لصاحبه، وذلك من خلال وضع كمّادات مشروب الزنجبيل على الجبين، وهذه الكمّادات تقضي على مشكلة الصداع. التهابات الجهاز التنفّسي والقصبات الهوائية؛ فعند تحضير مشروب الزنجبيل الدافئ وإضافة عصير الليمون الطبيعي إليه يساعد ذلك في التخلّص من البلغم واحتقان الحلق والأنف، وتوسيع مجرى القصبات ليقضي على مشكلة ضيق التنفّس. السرطان: فعند تناول الزنجبيل بشكلٍ يوميّ من خلال وضعه على أطباق الطعام المختلفه كالتوابل، يزيد من مقاومة الجسم ومحاربة الأمراض وأهمّها السرطان من خلال منع أيّ نموٍّ غير طبيعي للخلايا. الغثيان واضطربات المعدة: للتخلّص من مشاكل عسر الهضم التي تسبّب الغازات التي تنتج عن حركة الهضم غير المنتظمة، نستطيع تناول ملعقةٍ صغيرة من بودرة الزنجبيل، وسنشعر بالراحة مباشرةً، وكذلك القضاء على الشعور بالغثيان. للحصول على جسم رشيق: يساعد الزّنجبيل في تخلّص الجسم من الدهون الزائدة، وتقليل نسبة السعرات الحراريّة؛ فعند خلط بودرة الزنجبيل مع مقدار مناسب من اللبن وتناوله بشكلٍ يوميّ ليلاً، ستلاحظ الفرق بصورةٍ مذهلة. للقضاء على مشاكل الشعر: يمكننا استخدام الزّنجبيل في حل الكثير من مشاكل الشعر أبرزها التساقط، وتقصّف الأطراف، وكذلك قشرة فروة الرأس؛ حيث نقوم بخلط زيت الزنجبيل مع مبروش الزّنجبيل الأخضر الطازج، وتدليك فروة الرأس بأطراف الأصابع بشكلٍ دائري، وتركه على الشعر لمدّة خمس عشرة دقيقة، ثمّ غسل الشعر بعدها، ويتمّ تكرار هذه العمليّة ثلاث مرات أسبوعيّاً ليستعيد الشعر لمعانه ونعومته والتخلّص من القشرة.

وأخيراً بعد التعرّف على فوائد الزنجبيل وطرق استعماله، علينا الانتباه إلى أنّ الإفراط في تناوله يسبّب أضراراً للجسم، وعلينا التنبيه أيضا إلى أنّ الأطفال دون سن الثلاث سنوات لا يسمح لهم بتناوله.

الزنجبيلُ هو عبارة عن عشبة طبيعيّة تُستخدمُ كنوع من التوابل، ويُضاف للكثير من المأكولات، حيثُ يمنحُها طعماً لاذعاً ومميّزاً، وللزنجبيل الكثيرُ من الفوائدِ الصحّية، حيثُ يعالجُ الكثيرَ من الأمراض، ويحتوي على عناصرَ غذائيّة مفيدة لجسم الإنسان، ويُقدّمُ بالكثير من الأشكال، فمنَ الممكن تقديمُه كما هو، أو على شكل حبيبات. وسنقدّم في هذا المقال فوائدَ الزنجبيل، ومضارَّه.

فوائد الزنجبيل

هناك الكثيرُ من الفوائدِ للزنجبيل، نذكرُ منها الآتي:

يعالجُ الاضطرابات التي تصيبُ المعدة، حيث يعملُ على تهدئتها، ويساعد على استرخاء عضلات الأمعاء والمعدة، وبالتالي يخلّص من الغازات والانتفاخ، كما أنّه يعالجُ مشاكلَها، مثل: المغص، وسوء الهضم، ويُخلّص من البكتيريا التي تسبّب الإسهال. يعزّز من تنظيم جهاز المناعة، وبالتالي يعتبر علاجاً طبيعيّاً لنزلات البرد، والإنفلونزا، بالإضافة إلى أنّه يحتوي على موادَّ مضادّة للفيروسات، وذلك من خلال تحفيز التعرّق، وطرد الحرارة. يخلّص من الغثيان، خاصّة عند المرأة الحامل. يقلّل من الوجع الذي ينتج عن التهاب المفاصل، ويقوي العظام، ويعالج هشاشة العظام. يقلل من خطر الإصابة بالسرطانات بمختلف أنواعها، وتحديداً سرطان القولون، والمستقيم، والثدي، والبنكرياس، وغيرها الكثير. يقلّل من الوجع الذي يصيب المرأة خلال فترة الحيض، كما أنّه يستخدم كمضاد للالتهابات. يعالج الصداع النصفيّ؛ وذلك لامتلاكه القدرة على إيقاف إنتاج حمض البروستاغلاندين الذي يسبّب الألم، والالتهابات في الأوعية الدمويّة، بالإضافة إلى أنّه يخففّ الدوخة والغثيان المرتبطة بذلك. يُستخدم كمسكّن للوجع، ويُخلّص من التهاب الحلق، ويُخفّفُ من حدّة السعال. يقلّلُ من مستوى الكوليسترول في الدم، ويمنع من تخثّر الدم وينظّم عمله، ويقوّي القلب، ويقلّل من المخاطر التي تنتجُ من أمراض القلب المختلفة، كما أنّه يحمي الممرات البوليّة، والأوعية الدمويّة. ينظم من عمل السكّر في الدم.

أضرار الزنجبيل

على الرغم من الفوائد الكثيرة للزنجبيل، إلا أنّ له بعضَ الأضرار، نذكرُ منها الآتي:

تناول الزنجبيل بكثرة يسبّب تسارعاً في نبضات القلب، وبالتالي يحدث أضراراً فيه، وفي هذه الحالة يجب قطعه لفترة، أو التقليل من تناوله. يؤدّي إلى حدوث نزيف حادّ، وذلك عن تناوله مع أعشاب معيّنة، مثل: البابونج، والقرنفل، والحلبة، وبالتالي يؤدّي إلى تخثّر الدم. يخفّض مستوى السكر في الدم بشكل كبير، ويحافظُ على انتظامه. يزيد من حدّة الأعراض المصاحبة للمرارة، لذلك يجب تجنّب تناوله من قبل الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في المرارة. بشكل عامّ يجب تناول الزنجبيل بشكل معتدل، دونَ مبالغة؛ حتّى لا يسبّبَ نتيجةً عكسيّة على صحّةِ الإنسان.

يعتبر عصير الزنجبيل من أهم أنواع العصير المستخلص من النباتات العشبية، فالزنجبيل يستخدم في جميع دول العالم، لكثرة الفوائد المتنوعة والصحية المفيدة للجسم. يدخل عصير الزنجبيل في صناعة أدوية الصدر والتي تعالج المشاكل والأمراض الذي يعاني منها الجهاز التنفسي، فهو يقلّل من وجود الفيروسات والميكروبات التي تغزو الجسم.

القيمة الغذائية للزنجبيل

يحتوي عصير الزنجبيل على العديد من الفيتامينات المتنوعة مثل فيتامين أ و فيتماين ب، ومعادن، مثل: المغنيسيوم، والفسفور، والبوتاسيوم، والسلكون، والحديد، والزنك، والكالسيوم وغيرها، يمكن أن يستعمل عصير الزنجبيل لعلاج أمراض متنوعة يتعرض لها الجسم، وفي هذا المقال سنتعرف أكثر على فوائد عصير الزنجبيل المتعددة.

فوائد عصير الزنجبيل يساعد عصير الزنجبيل على معالجة الاضطراب الذي يصيب المعدة فهو يعتبر من العوامل المؤثرة على طرد الغازات المتراكمة في المعدة ويجعل عضلات المعدة والأمعاء أكثر راحة وغير مشدودة، ويقلل من المشاكل سوء الهضم لأن عصير الزنجبيل يحسن العملية ويزيد من فعاليتها، ويقلل التسمم الغذائي في الجسم. يعمل على منع وإزالة حالات البرد الشديدة ومعالج للأنفلونزا ، فهو يحتوي على مضادات الرئيسية للفيروسات والبكتيريا التي تؤدّي للتعرض لنزلات البرد والرشح، كما أنه يعمل على تعزيز عملية التعرق وتقليل حرارة الجسم وطردها، ويقلل من الحمى الشديدة والإصابة فيها. يعمل على الوقاية من الغثيان المتكرر في الصباح خاصة عند المرأة الحامل فهو يساعد على تخلصها من الغثيان عند تناوله مع ملعقة عسل نحل طبيعي كل صباح، كما يقلل من الدوخة والدوار الناتج عنه. يمنع حدوث أي التهاب في العظام والمفاصل لأنه مضاد لهذه الالتهابات ويعالج الآلام الناتجة عنه. يعمل على الوقاية من أمراض السرطان الخبيثة خاصة سرطان القولون و المبيض والبروستات والبنكرياس والجلد والرئة. يخفف من آلام الدورة الشهرية ويعمل على تسكينها طبيعياً، فهو قوي وفعال ويمنع أيضاً التشنجات التي تحدث في عضلات الرحم. يعمل على معالجة الصداع النصفي الحاد والآلام الناتجة عن الالتهابات الموجودة في الأوعية الدموية ويمنع حدوث نوبات هذا الصداع المفاجأة. يعمل على معالجة وتخفيف حدة السعال المتكرر ويسكن الآلام الناتجة عنه، ويعمل على معالجة الالتهابات الموجودة في الحلق، ويعمل على إزالة المخاط الفيروسي الذي يتراكم في الرئتين، كما أنه يريح الصدر ويعمل على استرخائه. يحافظ ويقدم الحماية اللازمة لصحة القلب ويخفض من مستويات الكولسترول في الدم ويمنع حدوث تجلط وتخثر في الدم، ويحمي الأودعية الدموية أيضاً. يعمل على تعديل مستويات السكر في الدم وينظمها ويقلل من نسبة حدوث أي مشاكل ناتجة عن ارتفاع السكر في الدم.