يعتبر الكيك من أشهر الحلويات التي تقدّم في العالم، وهو عبارة عن حلى غربي يتمّ إعداده بالكثير من الطرق، وتضاف إليه الكثير من الإضافات، مثل الكريمة، والفواكه، والشوكولاتة، وغيرها الكثير، ويتمّ تقديمه في الكثير من المناسبات، كأعياد الميلاد، والحفلات، والأعراس، وهو مفضّل لدى عدد كبير من الناس، وسنتعرّف في هذا المقال على كيفيّة عمل كاتو إسفنجي، بالإضافة إلى كيفيّة إعداد كاتو إسنفجيّ بالشوكولاتة.
كاتو إسفنجي سادة المكوّنات أربع حبات من البيض. كوبان من السكر الناعم. ملعقة صغيرة من الفانيلا. كوب من الحليب الكامل الدسم. ربع ملعقة من الزبدة اللّينة. كوبان من الطحين الأبيض. ملعقتان صغيرتان من البيكنج باودر. ربع ملعقة صغيرة من الملح.
طريقة التحضير نخفق البيض لمدّة أربع دقائق باستخدام المضرب الكهربائي. نضيف إلى البيض السكر، والفانيلا، ونستمرّ في الخفق لمدة خمس دقائق. نخلط في وعاء آخر الدقيق، والملح، والبيكنج باودر، ومزيج البيض، حتى يتشكّل لدينا مزيج متماسك. نسخّن على درجة حرارة منخفضة الحليب، والزبدة لمدّة ثلاث دقائق، ثمّ نضيف المزيج إلى الخليط السابق، ونحرّك جيداً، حتى تتشكل لدينا عجينة ليّنة. ندهن قالب الكيك بكمية قليلة من الزبدة، ثمّ نسكب العجينة السائلة. ندخل الكاتو إلى الفرن على حرارة 200 درجة مئوية، ونتركه حتى يصبح لونه مائلاً إلى الذهبي.
كيكة الشوكولاتة الإسنفجية المكوّنات كوب ونصف من الدقيق. كوب من السكر. ربع كوب من الكاكاو. ملعقة صغيرة من البيكنج باودر. ثلث ملعقة صغيرة من بيكنج الصودا. ربع ملعقة صغيرة من الملح. ثلث كوب من الزبدة الذائبة. كوب من الماء الفاتر. ملعقة كبيرة من الخّل. ملعقة صغيرة من خلاصة الفانيلا.
طريقة التحضير نسخّن الفرن على حرارة 170 درجة مئوية. ندهن قالب الكيك بالزبدة. نخلط في وعاء الدقيق، والسكر، والكاكاو، والبيكنج باودر، والملح، وبيكنج باودر، حتى يتشكل لدينا مزيج متماسك. نضيف إلى الخليط السابق الزبدة الذائبة، والماء، وخلاصة الفانيلا، والخّل، ونخلط المكونات جيداً باستخدام الشوكة، حتى تتجانس. نسكب في قالب الكيك المدهون المزيج، وندخله إلى الفرن، ونتركه لمدّة نصف ساعة، حتى ينضج بشكل جيد. نخرج الكاتو من الفرن، ونتركه حتى يبرد. نقطّع الكاتو بالطريقة التي نريدها، ونقدّم بجانبه صلصة الشوكولاتة اللذيذة.
ملاحظة: من الممكن إضافة المكسّرات بمختلف أنواعها لعجينة الكاتو الإسنفجي، مثل الفستق الحلبي، واللوز، والجوز، حيث يضيف إليه الطعم المميّز واللذيذ، بالإضافة إلى أنّه يزيد من قيمته الغذائية.