تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » فوائد عصير الطماطم على الريق 2022

فوائد عصير الطماطم على الريق 2024

  • بواسطة
الطماطم

تعد الطماطم من الخضروات اللذيذة التي تتميز بكثرة استخدامها في مطابخ العالم، وتُعرف بلونها الأحمر، وبقيمتها الغذائية العالية، فهي تحتوي على كمية كبيرة من العناصر الغذائية، وأبرزها: الفيتامينات، والكالسيوم، والحديد، والفسفور، والمغنيسيوم، والبروتين، والألياف الغذائية، وهي تستخدم بعدة طرق، إما بإدراجها إلى أصناف عديدة من الأطعمة والسلطات، أو بشرب عصيرها، أو باستخدامها في العديد من الوصفات الخارجية، وعصيرها يزود الجسم بالعديد من الفوائد العظيمة، حيث يُنصح بشربه على الريق، وفي هذا المقال سنتعرف على فوائد عصير الطماطم على الريق.

فوائد عصير الطماطم على الريق يحد من مخاطر إصابة الجسم بأمراض السرطان، والتي تتمثل في: سرطان القولون، والرئة، والبروستاتا، والبلعوم، والثدي، والكلى، والعظم، والجلد، والبنكرياس، فهو يحارب الجذور الحرة المسببة له، كما أنه يقتل الجينات السرطانية في الجسم، والسبب احتواء الطماطم على نسبة عالية من مادة الليكوبين. يحافظ على صحة الكلى، كما يحفز عملية تصفية الدم فيها. يحفز عمل الجهاز الهضمي، فهو يسرع عملية الهضم، كما يحميه من الإصابة بالاضطربات المختلفة، والتي تتمثل في: الإمساك، وعسر الهضم، والإسهال. يخفض الوزن الزائد، فهو يقلل الرغبة في تناول الطعام، كما يحفز عملية حرق الدهون في الجسم، والسبب احتواء الطماطم على كمية كبيرة من الألياف، والماء، بالإضافة إلى احتوائها على نسبة قليلة من السعرات الحرارية. يحمي البشرة من أشعة الشمس، وتحديداً الأشعة فوق البنفسجية. يشد البشرة والجلد، وبالتالي يمنع ظهور علامات الشيخوخة والتجاعيد. يزيد قوة الدم، كما يعالج مرض فقر الدم، والسبب احتواؤه على نسبة عالية من الحديد. يقوي العظام، ويزيد كثافتها، كما يقلل فرص إصابتها بالعديد من المشاكل؛ مثل: هشاشة العظام، والكسور، والروماتيزم، وتآكل العظام، والتهاب المفاصل، والسبب احتواء الطماطم على كمية كبيرة من مادة الليكوبين، وفيتامين ك. يحسن أداء الجهاز التنفسي، كما يعالج الاضطرابات العديدة التي قد تصيبه؛ مثل: احتقان القصبات الهوائية، والسعال، والبلغم، والحساسية. يقوي الجهاز المناعي، وبالتالي يزيد مكافحة الجسم للعدوات والأمراض المختلفة التي قد تصيبه، والتي تتمثل في: نزلات البرد، والإنفلونزا، والزكام، والحمى. ينشط خلايا الجسم، ويجددها. يخفض معدل الكولسترول الضار في الجسم. يحسن عمل القلب، إذ ينظم مستوى ضرباته، كما يحد من مخاطر إصابته بالعديد من الأمراض والمشاكل، وأبرزها: الذبحة الصدرية، والنوبة القلبية، وتصلب الشرايين، وضعف عضلة القلب، وانسداد الشرايين. ينشط عمل الدورة الدموية. يحافظ على قوة النظر، ويحميه من الإصابة بالمشاكل المختلفة، وأبرزها: إعتام عدسة العين، والضمور البقعي. ينظم معدلات السكر في الدم، وبالتالي يحمي من الإصابة بمرض السكري.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.